هل تعلم أن الاسعاف الأولي للمغمى عليه يكون بإضجاعه على ظهره ثم ترفع رجلاه للأعلى حتى ينزل الدم إلى الرأس وتعود الدورة الدموية للعمل من جديد، وينشق محلول النشاء إن وجد أو أي عطور أخرى. ويحدد سبب الإغماء بواسطة النظرة المتفحصة للمصاب وما حوله ومن لون وجه المصاب. وبعد أن يمدد المصاب يفحص بدقة، ثم يدفأ قليلاً ويعطي سوائل ساخنة إذا أفاق وإذا بدا على وجه المغمى عليه الإرهاق فهذا يعني أنه مصاب بالاختناق فيقتضي ذلك نقله إلى مركز صحي.
هل تعلم أن الذباب ينقل العديد من الأمراض للإنسان وأهم هذه الأمراض: مرض الرمد الصديدي ومرض التراخوما ومرض الإسهال وغيرها. ولذلك تجب مكافحة الذباب ومنع تواجده وذلك بالتدابير التالية: التخلص من القمامة بشكل جيد، وضع سلك شبك على النوافذ، رش بعض المبيدات في أماكن تواجد الذباب للقضاء عليها. أما مرض الملاريا فهو ينتقل بواسطة بعوض خاص يسمى الأنوفيل.
هل تعلم أن الوقاية من الأمراض أهم بكثير من العلاج منها وذلك من عدة نواحي وقد قال المثل: «درهم وقاية خير من قنطار علاج» وأهم متطلبات الوقاية وأولها هي النظافة بكافة أشكالها وأنواعها. ويعتبر مبدأ الطهارة الإسلامي من أعظم مبادىء الصحة الوقائية في العالم. وقد جاء التوجيه النبوي في هذا الإطار وذلك بمفهوم «النظافة من الإيمان».
هل تعلم أن مصادر التلوث العادي للطعام التي تجلب مختلف الأمراض هي: الغبار الأيدي المتسخة، الأواني الوسخة، والأواني تلعب دوراً مهماً في هذا المجال فيجب أن لا تكون مشرخة أو مثلمة. كذلك يجب أن تكون غير قابلة للصدأ.
هل تعلم أن عدد نبضات القلب الطبيعي تقريباً 72 نبضة في الدقيقة أما عدد مرات التنفس في الدقيقة من 15 ـ 18 مرة وهي تزيد عند الإصابة بالحمى إلى 30 مرة في الدقيقة. وتعتبر درجة حرارة الإنسان الطبيعية 37 درجة مئوية.
هل تعلم أن النزيف هو خروج الدم خارج الأوردة والشرايين لوجود فتحة ما كجرح. والنزيف عدة أنواع منه نزيف وريدي ونزيف شرياني. كذلك هناك نزيف داخلي ونزيف خارجي. ويعالج النزيف الخارجي بتنظيف الجرح وبوقف النزيف ونقل المريض ألى المستشفى إذا كان الجرح كبيراً أو عميقاً يستدعي إجراء عملية تعطيب. أما النزيف الداخلي وهو انصباب الدم داخل أحد أجواف الجسم، ويستدعي ذلك نقل المريض في حالة طارئة إلى المستشفى.
هل تعلم أن أهم أعراض النزيف أن يكون المصاب بالنزيف مصفر اللون جاف الفم، عطشاناً. وتكون درجة حرارته منخفضة. يعاني من الدوخة وطنين حاد في الأذنين. ثم يصاب بالإغماء. فإذا كان المصاب يعاني من نزيف شرياني في أحد الأطراف نكشف على المكان، ونرفع الطرف إلى الأعلى ثم نضغط على مكان النزيف بقطعة قماش، ويستعمل رباط قوي أعلى الجرح وأسفله عند الإصابة بالنزيف الوريدي.
هل تعلم أن فيتامين A يساعد في قوة عملية الإبصار وحسن عمل العين وتكون أعراض نقص هذا الفيتامين بالعمش الليلي الذي يصيب الإنسان وجفاف بالعين. ويداوي ذلك بتعويض هذا الفيتامين وذلك بتناول الجزر والأوراق الخضراء وشرب اللبن والحليب وأكل البيض.
هل تعلم أن الإنسان يستطيع أن يتحمل بدون تنفس ما بين 3 ـ 7 دقائق فقط، فإذا زادت على ذلك يجب فحص مجرى التنفس ومحاولة تحريره من أي عائق فإذا تم كل ذلك وبقيت عملية التنفس متوقفة يجب اللجوء عندها إلى إجراء عملية تنفس اصطناعي .
هل تعلم أن الذباب ينقل العديد من الأمراض للإنسان وأهم هذه الأمراض: مرض الرمد الصديدي ومرض التراخوما ومرض الإسهال وغيرها. ولذلك تجب مكافحة الذباب ومنع تواجده وذلك بالتدابير التالية: التخلص من القمامة بشكل جيد، وضع سلك شبك على النوافذ، رش بعض المبيدات في أماكن تواجد الذباب للقضاء عليها. أما مرض الملاريا فهو ينتقل بواسطة بعوض خاص يسمى الأنوفيل.
هل تعلم أن الوقاية من الأمراض أهم بكثير من العلاج منها وذلك من عدة نواحي وقد قال المثل: «درهم وقاية خير من قنطار علاج» وأهم متطلبات الوقاية وأولها هي النظافة بكافة أشكالها وأنواعها. ويعتبر مبدأ الطهارة الإسلامي من أعظم مبادىء الصحة الوقائية في العالم. وقد جاء التوجيه النبوي في هذا الإطار وذلك بمفهوم «النظافة من الإيمان».
هل تعلم أن مصادر التلوث العادي للطعام التي تجلب مختلف الأمراض هي: الغبار الأيدي المتسخة، الأواني الوسخة، والأواني تلعب دوراً مهماً في هذا المجال فيجب أن لا تكون مشرخة أو مثلمة. كذلك يجب أن تكون غير قابلة للصدأ.
هل تعلم أن عدد نبضات القلب الطبيعي تقريباً 72 نبضة في الدقيقة أما عدد مرات التنفس في الدقيقة من 15 ـ 18 مرة وهي تزيد عند الإصابة بالحمى إلى 30 مرة في الدقيقة. وتعتبر درجة حرارة الإنسان الطبيعية 37 درجة مئوية.
هل تعلم أن النزيف هو خروج الدم خارج الأوردة والشرايين لوجود فتحة ما كجرح. والنزيف عدة أنواع منه نزيف وريدي ونزيف شرياني. كذلك هناك نزيف داخلي ونزيف خارجي. ويعالج النزيف الخارجي بتنظيف الجرح وبوقف النزيف ونقل المريض ألى المستشفى إذا كان الجرح كبيراً أو عميقاً يستدعي إجراء عملية تعطيب. أما النزيف الداخلي وهو انصباب الدم داخل أحد أجواف الجسم، ويستدعي ذلك نقل المريض في حالة طارئة إلى المستشفى.
هل تعلم أن أهم أعراض النزيف أن يكون المصاب بالنزيف مصفر اللون جاف الفم، عطشاناً. وتكون درجة حرارته منخفضة. يعاني من الدوخة وطنين حاد في الأذنين. ثم يصاب بالإغماء. فإذا كان المصاب يعاني من نزيف شرياني في أحد الأطراف نكشف على المكان، ونرفع الطرف إلى الأعلى ثم نضغط على مكان النزيف بقطعة قماش، ويستعمل رباط قوي أعلى الجرح وأسفله عند الإصابة بالنزيف الوريدي.
هل تعلم أن فيتامين A يساعد في قوة عملية الإبصار وحسن عمل العين وتكون أعراض نقص هذا الفيتامين بالعمش الليلي الذي يصيب الإنسان وجفاف بالعين. ويداوي ذلك بتعويض هذا الفيتامين وذلك بتناول الجزر والأوراق الخضراء وشرب اللبن والحليب وأكل البيض.
هل تعلم أن الإنسان يستطيع أن يتحمل بدون تنفس ما بين 3 ـ 7 دقائق فقط، فإذا زادت على ذلك يجب فحص مجرى التنفس ومحاولة تحريره من أي عائق فإذا تم كل ذلك وبقيت عملية التنفس متوقفة يجب اللجوء عندها إلى إجراء عملية تنفس اصطناعي .